كل شي استثنائي في شخصيتهما وعلاقتهما. تعرفي عليهما عن قرب
آخر تحديث منذ 3 أسابيع .
11 يونيو 2024, 18:38 GMT
يرى البعض أنّ أجمل علاقة في العالم هي علاقة الأم وابنتها، ويصفها آخرون بأنها أروع رحلة قد يمضي فيها الإنسان في قطار الحياة، رحلة تدوم إلى الأبد. أيًا كان وصف هذه العلاقة، يبقى رابط الدم بين الأم وابنتها فوق كل وصف. في العدد الافتتاحي الخاص بالإرث لشهر مايو 2024، نلتقي بعارضة الأزياء كارولاين لابوشير وابنتها اللتَي عكستا تلك الرابطة المتينة بأفضل صورة.
الأم وابنتها، ثنائي أيقوني، بإطلالتين أنيقتين في بدلتين متباينتين. تتألق كارولين ببدلة كلاسيكية صفراء اللون من Versace، في حين تبدو ميمي كآله يونانية في فستان أبيض من DelCore
كارولين لابوشير، عارضة أزياء «ناضجة» تبلغ من العمر 59 عامًا وتشتهر بشعرها الرمادي وجمالها وقوتها وثقتها بنفسها. وُلدت هذه الأيقونة في منزل أقل ما يُقال فيه إنه تقليدي، بدأت مسيرتها في مجال عرض الأزياء بعد بلوغها سن الخمسين، محطّمة بذلك الصور النمطية للجمال. وعظمة كارولين تتخطى حدود عالم الأزياء، فهي الصخرة التي يستند عليها أفراد عائلتها وأصدقاؤها. خضعت سيدة الأعمال الناجحة وعارضة الأزياء لتلقيح اصطناعي لتنجب ابنتها أميليا، الشهيرة بميمي، التي تزوجت مؤخرًا من كاييل من أصل أمريكي هندي. تربطها بالهند قصة شغف تبعث الدفء في القلوب.
حاورنا كارولين وابنتها ميمي، فبيّنت أواصر الصداقة التي تجمعهما ووقفت عند تفاصيل عملهما الذي كسر الحواجز، وألقت الضوء على البصمة التي تركتاها بأكثر من طريقة.
ميمي: اسمي الحقيقي أميليا، ولكن الجميع يناديني منذ ولادتي بميمي. أخبرتني والدتي أن ميمي هو اسم طفلة صغيرة قابلتها ذات يوم، ونوَت أن تسمي ابنتها بهذا الاسم أو على الأقل أن تعتمده كاسم دلعٍ لها. أستخدم اسم أميليا في المجال المهني، ولكن اسم ميمي لازمني بما أن أفراد عائلتي وأصدقائي المقربين اعتمدوه لمناداتي!
ميمي: لم يسبق أن دخل أي من أفراد عائلتي مجال عرض الأزياء، وعن نفسي لا أذكر أنّ الفكرة راودتني قبل أن يعرضها عليّ أحد الأشخاص في أحد المراكز التجارية هنا في دبي. أذكر أنني شككت بعض الشيء في الرجل، إلا أن كلامه لاقى صدى في روحي. كنت في حينها في الثانية عشرة من عمري أتتبع صور عارضات فيكتوريا سيكريت، الأيقونات اللواتي حصدن إعجاب الكبير والصغير في تلك الفترة، وأحلم أن أصبح واحدة منهنّ. بعد لقائي بذلك الرجل، بدأت أتقدم بطلبات إلى وكالات مختلفة، رفضني بعضها وقبلني بعضها الآخر إنما للقيام بوظائف غريبة. ومع تزايد العروض، قررت الانتقال إلى لندن لأجرّب حظي هناك في عرض الأزياء.
كارولين: بدأت ميمي عرض الأزياء عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها. كانت تدرس في مدرسة JESS، حيث أعمل كموظفة استقبال. أرادت العودة إلى لندن، واتخذنا معًا قرار تركها الدراسة. زوجي وأنا، لم نلتحق بالجامعة ولطالما اعتقدنا أنّ الحياة هي جامعة بحد ذاتها. كما أنه بإمكان أي كان أن يعود إلى المدرسة لاحقًا متى شاء، لذلك لم أمانع أن تترك دراستها لتلاحق حلمها. وفعلًا سافرت إلى لندن حين كانت في السادسة عشرة من عمرها! اليوم، أنا أتعلم المزيد عن جسمي.
كارولين مع ابنتها أميليا الشهيرة بميمي
ميمي: لم أكن يومًا من المتفوقين في المدرسة، لم تكن درجاتي سيئة، إنما لم تكن عالية أيضًا. لطالما اهتممت بالموسيقى أو الرياضة، بمعنى آخر كان الإبداع يستهويني أكثر. انتابني حماس شديد حين أُتيحت لي الفرصة للعمل كعارضة أزياء والمضي قدمًا في هذا المجال بشكل جدّي مع تزايد العروض أكثر فأكثر. منحني عملي دخلاً ماديًا محترمًا وأشعرني بالرضا وزاد من ثقتي بنفسي؛ ولكن مع الوقت، أدركت قيمة الدراسة. وحين صارحت والداي، أكّد لي والدي أنه سيدعمني إن قررت العودة إلى مقاعد الدراسة وأنه سيدفع لي كامل المصاريف لأكمل تعليمي.
كارولين: لا، أبدًا. غالبًا ما يكون الغناء أو عرض الأزياء حلم معظم المراهقين. راودني هذا الحلم بالطبع في مرحلة معينة من حياتي. عاش والدي في سبرينغفيلد، لذلك اعتقدت أن مصيري سيكون على المسرح. لكن والدتي وزوجها كانا صارمين جدًا. كان زوج والدتي لوردًا شديد الانضباط، وضع مبادئ وقواعد صارمة فرضت علينا حياةً تقليدية جدًا ومنعت الكعب العالي ولم تسمح إلا بالأحذية المسطحة. في ظلّ هذه الصرامة، نشأت على فكرة الزواج وإنجاب الأطفال، وهذه النشأة حددت فعلًا مسار حياتي. بالنسبة للشيب، قررت حين بدأ يغزو شعري أن أصبغه باللون الأشقر لكن من دون جدوى، لم أتمكن من صبغه بلونٍ أغمق؛ لذلك قررت بكل سهولة أن صبغه أمرٌ لا يستحق العناء. ومن المثير للاهتمام أن الشيب غزا شعر والدتي حين كانت في العشرينات من عمرها، وأنا أمضيت سنوات أحاربه، لذلك قررت تقبله وتركه يغطي رأسي بشكل طبيعي.
الرابط الذي يجمع كاروبين لابوشير وأميليا قوي جدًا فهما صديقتان مقربتان ومصدر دعمٍ متبادل
كارولين: لم أستغرب الموضوع يومًا. فكل ما يفعله والداك يتحوّل حكمًا إلى عادة. غزا الشيب رأس كثيرات من صديقات والدتي في إنكلترا، أما هنا فالأمر مختلف تمامًا. عادةً لا تتقبل النساء الشيب في دبي. حين وصلت إلى دبي بشعري الرمادي، أي منذ 14 عامًا، استغرب الجميع الأمر، حتى أنني سمعت من كل امرأة قابلتها أن الشعر الرمادي مرفوض في دبي؛ لذلك قررت أن أعود إلى نقطة الصفر وأصبغ شعري باللون الأشقر.
كارولين: في دبي لا يتقبل الناس الشيب. لا تزال النساء حتى الآن يصبغن شعرهن ليبدون أصغر بعشرة أعوام أو ثلاثين عامًا. إلا أن الأمر لا علاقة له بالمظهر الأصغر، فأنت لا ترغبين أن تبدي أصغر حين تلجئين إلى البوتوكس، كل ما في الأمر هو أنك لا تريدين أن تبدي أكبر سنًا. أنا شخصيًا، لا أشعر بأن اللون الرمادي يجعلني أكبر سنًا. أعتقد أنّ أسلوب حياتك وما تخفيه عيناك هو ما يحدد عمرك الحقيقي، وما يجعلك تبدين أكبر أو أصغر سنًا.
ميمي: توقفت عن عرض الأزياء قبل بضع سنوات، لأن الأمر أثر عليّ قليلاً لا سيما وأنني كنت أفتقر إلى الثقة بالنفس. أصبحت امرأة ناضجة وتغيّر جسمي. والمعايير في لندن صعبة، فهي أكثر صرامة فيما يتعلق بمحيط الخصر. لم يتوافق جسمي مع المعايير، ومررت بفترة عصيبة لم أكن في خلالها راضية عن شكلي في المرآة. تركت منصات العرض واستلمت وظيفة عادية يومية في مجال التسويق، ولا أزال أعمل في هذا المجال منذ تركت عرض الأزياء منذ نحو سبع سنوات. لم أعد إلى منصات العرض إلا في العامين الماضيين. لا أعلم ما إذا كان ذلك بسبب تغيّر جسمي، ولكن الأكيد هو أن الطريقة التي أنظر بها إلى نفسي قد تغيرت. كانوا يطلبون مني دائمًا إنقاص وزني من دون مراعاة التغيرات التي تطرأ على جسمي وعلى منطقة الوركين كأي امرأة في سني. الآن لا أشعر أنني ملزمة بالمعايير السابقة، والفضل يعود إلى جهود بذلها كثرٌ لتكون المعايير أكثر شمولية.
كارولين: كان لدى أجدادي قلعة تقع على تلة تحيط بها الحدائق. كانت في الحقيقة منزلًا بُني على موقع القلعة، لكن اعتاد أهل القرية تسميته بالقلعة. كان الأمر رائعًا جدًا! لم يكن موقع المنزل فخمًا، ولكنه كان جميلًا جدًا. اعتدنا أن نحتفل بتقليد يُعرف باسم Yule Eve عشية عيد الميلاد، فكنا نقصد القلعة حيث ينتظرنا جميع موظفي المزرعة. أذكر أنهم كانوا يحضرون جذعًا من أشجار الغابة العظيمة، ثم يحرقونه. هذا كل ما أتذكره! أحب التقاليد القديمة ويحزنني أنها اندثرت.
(إلى اليسار) أميليا بفستان مزين بالترتر من تصميم 1309 Studiesوتتزين بمجوهرات من تصميم Poison Drop إلى جانب والدتها (إلى اليمين) التي ترتدي بدلةً أحادية اللون من تصميم Noon By Noor ومجوهرات من تصميم Begum Khan
ميمي: انتقلت إلى دبي مذ كنت في الثانية عشرة من عمري. أشعر أن هذه المدينة هي موطني الذي شهد نشأتي. وحتى حين غادرت إلى لندن لفترة قصيرة، كنت دائمًا أتوق للعودة إلى دبي. تنقّل والداي كثيرًا، لذلك التحقنا بمدرسة داخلية. حين أُسأل عن موطني، أجيب أن موطني هو في أي مكان يتواجد فيه والداي. أكثر ما أحبه في دبي هو الطقس الدافئ. أعشق السماء الصافية التي تستقبلني يوميًا كل صباح. والأهم هو أن دبي مدينة آمنة ومريحة. إنها حقًا مكان رائع ومريح حيث تحلو الحياة.
قد يهمك أيضاً: عاصي وماريتا الحلاني: إرث أغلى من الفن
كارولين: دائمًا ما نكرر “قليل مُعبّر خير من كثير لا فائدة منه”. أطلب منها أن تكون لطيفة، فالكراهية تحيط بنا من كل مكان، حتى وإن كنا لا نكره بعضنا البعض. أطلب منها أيضًا أن ترفع رأسها عاليًا، فهذا يغير كثيرًا من الشعور بالذات والطريقة التي ينظر بها الآخرون إليك، وأفسر لها أن الانحناء يلغيك ويمحيك من ذاكرة الناس؛ لذلك من الضروري أن يبقى المرء عالي الرأس وفخورًا بنفسه. أقول لها دائمًا أن الخيارات هي التي ترسم الحياة. قد يكون عمر الخمسينيات أو الستينيات هو المرحلة الأفضل في الحياة، وهو أمر لم أدركه سابقًا. لذلك أنصحها أن لا تتوقع حصول الأفضل في العشرينات والثلاثينيات من عمرها، فالطريق أمامها طويل ولا ندري ما يخفيه من مفاجآت. أنصحها أيضًا أن تسعى وراء الحياة التي تحلم بها. اليوم بعد هذه السنوات، أجدني سعيدة جدًا لأنه يمكنني الذهاب إلى السينما في الساعة العاشرة من صباح يوم السبت.
كارولين: نتسوق ونسافر. في السنوات القليلة الماضية، سافرنا بضع مرات معًا. في الحقيقة، أحب السفر معها، فهي منظمة جدًا. أذكر كيف كانت تجلس في مقعدها وتربط حزامها بإحكام وتساعدني في إجراء بعض الاتصالات أو إرسال بعض الرسائل. إنها رائعة! تتولى حجز التذاكر والفنادق، تبحث عن أماكن للتسلية ولتناول الطعام… تنظم رحلتنا بالكامل!
ميمي: نحب مشاهدة الأفلام معًا، ونشتري حلوى الشوكولاته الباردة. وعلى عكسي تمامًا، تميل أمي إلى إزالة رقائق الشوكولاته. كنا نمضي أوقاتًا مماثلة أكثر في ما مضى. أمّا اليوم، فنفضل مشاهدة أفلام رومانسية كوميدية أكثر. استمتعنا بمتابعة سلسلة Emily in Paris على نتفلكس. وكما قالت أمي، نحب التسوق. نمضي وقتًا ممتعًا في مناقشة قوائم التسوق وفي تناول القهوة. أي وقتٍ نمضيه معًا هو وقت رائع.
ميمي: كان حفل الزفاف حلمًا تحوّل إلى حقيقة. أقيم في روما بإيطاليا، حيث أمضينا بضعة أيام رائعة. فاقت تلك الأيام الرائعة كل توقعاتي. أيام وإن مضت فقد تركت في روحي الكثير من الذكريات الجميلة التي سأعتز بها دائمًا. لم تفارقني والدتي أبدًا، رافقتني في كل لحظة بينما كنت أستعد لذلك اليوم. حاول والدي جاهدًا ألّا يراني أثناء التحضير للزفاف، فكانت لحظة خاصة عندما رآني في النهاية بفستان الزفاف. كان كل شيء عاطفيًا. أهديت زوجي منديلاً يحمل رسالة مني مطرزة يدويًا. سأتذكر ذلك اليوم إلى الأبد!
كارولين: كاييل من مواليد برج الحمل، تمامًا كزوجي. كاييل وزوجي متشابهان لدرجة أنه بإمكان أحدهما إكمال جملة الآخر! كاييل بمثابة ابن لزوجي!
كارولين: عانيت من الاكتئاب لسنوات طويلة، وما زلت أتناول حبوبًا معالِجة. أستيقظ في الصباح وأقول لنفسي، يمكنني أن أبقى في السرير طوال اليوم ولن يشعر أحد بغيابي! إلا أن كلابي تفتقدني، فتقصدني يوميًا وتطالبني بمغادرة السرير. أحيانًا يتملكني هذا الشعور ويكاد يهزمني، إلا أنني أقرر أن أكون أقوى منه.
كارولين: شاركنا، ديفيد وأنا، في سباق لمسافة 100 كيلومتر، أي مسافة سباق ألترا ماراثون. لم يسبق لي أن أحببت ديفيد بقدر ما أحببته بينما كنا نركض في هذا السباق. لقد كان سباقًا صعبًا استغرق 16 ساعة واستمر حتى الثانية صباحًا في إنكلترا! سأبلغ من العمر 60 عامًا في يوليو، والتحدي الجديد الذي أسعى إليه هو تمارين التمدد SPLITS. إنه تمرين جديد بالنسبة لي، لكني أحب أن أضع نصب عيني هدفًا وأن أسعى لتحقيقه مهما تطلب مني الأمر. لم يسبق لي أن مارست تمارين التمدد، لذلك التحقت بصفوف تمدد في دبي مارينا وأستمتع بها كثيرًا. أحب أن ألمس الأرض بيدي، أحب أن أكون نشيطة دائمًا؛ كما أحب رفع الأثقال، إنها تمارين مهمة مع تقدم العمر تساهم في الحفاظ على صحة العظام والعضلات.
صورة للعارضة والأم كارولين لابوشير، تؤكد أن العمر مجرد رقم لا تحده السنوات. أما ساعة Jaeger-LeCoultre فهي مميزة بما يكفي لتخطف الأنفاس!
كارولين: إنها سيدة أعمال جيدة، إنها فعلًا جيدة. ميمي شجاعة أيضًا، على عكسي تمامًا. تتحداها في أي أمر، فيكون الفوز من نصيبها! وهذا أمر رائع من دون شك بالنسبة لامرأة شابة مثلها. حل ديفيد ثانيًا على صعيد العالم في سباق أيرونمان عن فئته العمرية، وأعتقد أن ميمي ورثت الإصرار
والمثابرة عنه.
ميمي: أعتقد أنني أحب فيها الثقة التي اكتسبتها مؤخرًا. أذكر أن ثقتها بنفسها لم تكن كافية حين كنت أصغر سنًا. أحب أن أراها منطلقة ومتمكنة وراضية عن نفسها جسديًا ونفسيًا. تستند إلى محيطها وأصدقائها لتكون أفضل حتى تتمكن من مساعدة الآخرين. أحب كذلك وفاءها، إنها وفية جدًا وسند دائم تجدها متى احتجتها.
كارولين: أن لا تتكبد عناء الرد! أمر اعتدت دائمًا القيام به. اعتاد والدي أن يؤنبني، أذكر حين كان يقول لي «إذهبي إلى غرفتك وسألحق بك بعد قليل». بقوله هذا كان يعني أنه سيوبخني، فكنت أناقشه وأزيد الطين بلّة! لطالما أردت أن أعبّر عن وجهة نظري وأن أفوز في الجدال!
كارولين: ابحثي عن السعادة من داخلك. فالجمال الداخلي ينعكس على الشكل الخارجي ويجذب الناس إليك. كوني سعيدة وجميلة من الداخل لتشعي وتجذبي الآخرين. ما فائدة الجمال الخارجي، بينما تغرقين من الداخل في الحزن؟ وكيف ستجذبين الآخرين وأنت غير راضية من الداخل؟ العبرة كل العبرة في نفسك وروحك!
المزيد من الأخبار
إليكِ جولة على أخبار نجوم مصر وأبرز الأعمال الفنية التي كشفوا عنها.. آخرها مسلسل هنا الزاهد الذي يعيدها للسباق الرمضاني
ناصيف زيتون ودانييلا رحمة يحتفلان بزفافهما بعد قصة حب طويلة وسرية إليكِ التفاصيل
تعرفي على أول ضابط شرطة من العنصر النسائي على مستوى القيادة العامة لشرطة أبوظبي يعمل لدى الإنتربول
وكان خالد متزوجاً من صانعة المحتوى الإماراتية سلامة محمد قبل إعلان انفصالهما هذا العام
حوار مع الشابة زين القطامي ذات الأصول الأردنية التي تتميز بالجمال الآسر الذي خطف قلب سيليو صعب
مسلسل "القلب الأسود" سيبدأ تصويره قريباً في تركيا ومن بطولة إيجه أوسلو
لقبت بـ بيونسيه الموسيقى العربية وحققت شعبية في سن صغيرة.. محطات بارزة في مسيرة المغنية إليانا
تعرفي على مراحل علاقة الحب الشهيرة بين جينيفر لوبيز وبين أفليك
قد يهمكِ أيضاً